المنتخب الأوليمبي ورائحة الجيل العظيم وكارثة المنتخب الأول
لم أتابع أي مباراة للمنتخب الأوليمبي ولا حتى مباراة المنتخب الأول أمام كينيا والتي انتهت بنكبة كالعادة (1/1)
فنيا الفرق بين المنتخبين تكتيكيا صفر بمعنى انه ليس هناك أي لمسات للمدربين واضحة .
فنيا الفرق بين المنتخبين تكتيكيا صفر بمعنى انه ليس هناك أي لمسات للمدربين واضحة .
المنتخب الأوليمبي ورائحة الجيل العظيم وكارثة المنتخب الأول |
ولكن عندما تشاهد منتخب شوقي غريب فإنه فعلا يذكرني بمنتخب حسن شحاته والعظيم الراحل محمود الجوهري من حيث الروح والعطاء والأداء القاتلي في الملعب ، أشياء كنا نقترب من نسيانها لولا هذا الفريق الشاب الرائع بقيادة المبدع رمضان صبحي الذي عاد لمستواه مجددا والسفاح مصطفى محمد.
الروح القتالية وشخصية فريق فائز والأداء الرجولي ليس مرتبط بطريقة لعب ولا بدوري منتظم ولا حتى بجودة لاعبين
بل هي مرتبطة بالدم وبالإصرار والعزيمة.
بل هي مرتبطة بالدم وبالإصرار والعزيمة.
فهل من الممكن ان نرى منتخب مصري مشرف كما رأينا مع المعلم حسن شحاتة مجدداً
أم أن منتخب شوقي غريب سيكون نقطة بيضاء في صفحة سوادء كما تعودنا؟
أم أن منتخب شوقي غريب سيكون نقطة بيضاء في صفحة سوادء كما تعودنا؟
عموما كل التوفيق للمنتخب الأوليمبي....
ليست هناك تعليقات
أكتب رأيك في التعليقات وتعالى نتناقش بإستفاضة